zoro descovery agency

كشفت سامسونغ عن النسخة الثانية من هواتفها القابلة للطي خلال مؤتمرها المنقعد في سان فرانسيسكو، و هي النسخة التي اختارت لها إسم Galaxy Z Flip حيث سيكون هاتفا صدفيا قابلا للطي، و هي المرة الأولى التي تكشف فيها سامسونغ عن هذا الهاتف بعد شهور من التسريبات و المعلومات التي انتشرت على الإنترنت. حول Galaxy Z Flip، حيث أنه سيأتي بشاشة Dynamic AMOLED بقياس 6,7 إنش و شاشة ثانية Super AMOLED في الداخل بقياس 1,1 إنش، مع معالج Snapdragon 855+ من شركة كوالكوم مدعوما بـ 8 جيغا كسعة لذاكرة الوصول العشوائي و 256 جيغا كسعة للتخزين الداخلي, كما سيأتي Galaxy Z Flip بكاميرتين في الواجهة الخلفية بدقة 12 ميغابيكسيل لكل منهما و كاميرا في الواجهة الأمامية بدقة 12 ميغابيكسيل مع بطارية بسعة 3300mAh و سيأتي بقارء البصمة البيومتري و سيعمل كذلك بنظام أندرويد 10 الجديدـ على أن يكون متوفرا في الأسواق العالمية ابتداء من 14 فبراير الجاري مقابل ثمن يصل إلى 1500 دولار أمريكي. المصدر: وكالات

أخيرا و بعد طول انتظار و في الموعد الذي حددته شركة سامسونغ، تم الكشف عن الهواتف الثلاثة الجديدة من فئة Galaxy S الرئيسية للعام الجاري، و هي Galaxy S20 و +Galaxy S20 ثم Galaxy S20 Ultra خلال مؤتمرها المنعقد في 11/2/2020 في سان فرانسيسكو. لتضمن الضغط على منافسيها الرئيسيين هواوي وآبل، قبل أيام من انعقاد مؤتمرMWC2020 برشلونة نهاية هذا الشهر. من جانبه فإن +Galaxy S20 سيأتي كذلك بشاشة Infinity-O بدقة AMOLED لكن بقياس 6,7 إنش مع ما بين 8 و 12 جيغا على مستوى ذاكرة الوصول العشوائي على حسب كون النسخة داعمة ل 4G أو 5G و 128 جيغا كسعة للتخزين الداخلي قابلة للتمديد لتصل إلى 512 جيغا عبر إضافة شريحة MicroSD فيما البطارية ستكون بسعة 4500mAH. أما على مستوى الكاميرات فسيكون مماثلا لما هو موجود في نسخة Galaxy S20. و على مستوى الهاتف الأعلى مواصفات Galaxy S20 Ultra فإنه سيأتي بشاشة Infinity-O بدقة AMOLED لكن بقياس 6,9 إنش، و ما بين 12 و 16 جيغا كسعة لذاكرة الوصول العشوائي على حسب النسخة (4G أو 5G) ثم 512 جيغا كسعة للتخزين الداخلي قابلة للتمديد عبر إضافة شريحة MicroSD و ب...

أنه  ابتداءا من 1/1 إلى 1/31 من سنة 2020 فقط حصلت أحداث و كوارث ستغير مجرى الحياة على العالم ككل و يتوقع أن تكون اسوأ سنة للبشرية حسب استطلاع غالوب . إليكم أبرز احداث الشهر الأول : 1.  "العالم على شفير حرب عالمية ثالثة"... اغتيال سليماني استيقظ العالم في 3 يناير/كانون الثاني، على خبر اغتيال قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس نائب رئيس الحشد الشعبي. لتعلن الولايات المتحدة عن مسؤوليتها وراء عملية الاغتيال والذي نفذته طائرة من دون طيار، ووصفت إيران العملية بـ"إرهاب الدولة" لتتوعد بالانتقام. وتسارعت حدة التصاريح بين البلدين مهددة بنشوب حرب قد تشعل منطقة الشرق الأوسط بأكملها. 2. "عين الأسد" تتلقى الرد الإيراني شنت إيران في 8 يناير/كانون الثاني، هجوما صاروخيا على قاعدتين عسكريتين في العراق، بينهما قاعدة "عين الأسد" التي تضم نحو 1500 جندي أمريكي، كرد على اغتيال سليماني ومن معه. وأعلن الرئيس الأمريكي بعد عدة أيام على أن جميع الجنود بخير بعد القصف الإيراني، إلا أن وزارة الدفاع الأمريكية أع...