الرئيس الروسي فلاديمير #بوتين يصل #دمشق في زيارة التقى خلالها الرئيس #الأسد في مقر تجميع القوات الروسية في دمشق..
- الرئيسان #الأسد و #بوتين استمعا إلى عرض عسكري من قبل قائد القوات الروسية العاملة في #سورية..
- الرئيس بوتين قدم التهاني والتبريكات للقوات الروسية العاملة في سورية بمناسبة عيد الميلاد المجيد..
- الرئيس الأسد هنأ الضباط والعسكريين الروس بمناسبة الميلاد، وأعرب عن تقديره وتقدير الشعب السوري لما يقدمونه من تضحيات إلى جانب أقرانهم من أبطال #الجيش_العربي_السوري..
![]() | |
| من اجتماع الرئيس #الأسد و #بوتين في مقر تجميع القوات الروسية في #دمشق قبل قليل.. |
![]() | |
| من اجتماع الرئيس #الأسد و #بوتين في مقر تجميع القوات الروسية في #دمشق قبل قليل.. |
الرئيسان #الأسد و #بوتين بحثا خلال لقائهما اليوم التطورات الأخيرة في المنطقة، كما تناول اللقاء خطط القضاء على الإرهاب الذي يهدد أمن وسلامة المواطنين السوريين في #إدلب وتطورات الأوضاع في الشمال السوري والإجراءات التي تقوم بها #تركيا هناك، بالإضافة إلى دعم المسار السياسي وتهيئة الظروف المناسبة له
برفقة الرئيس #الأسد.. الرئيس #بوتين جال في مدينة #دمشق حيث زار الجامع الأموي الكبير واطلع على معالمه، كما زار فيه ضريح النبي يحيى عليه السلام (القديس يوحنا المعمدان)، وسجل كلمة في سجل الزوار..
خلال جولته في #دمشق برفقة الرئيس #الأسد.. الرئيس #بوتين يزور الكاتدرائية المريمية بمناسبة #عيد_الميلاد المجيد.. ويهدي القائمين عليها أيقونة للسيدة العذراء عليها السلام.. وخلال الزيارة أضاء الرئيسان شموعا ليعم السلام والامان في سورية..
الكاتدرائية المريمية هي أقدم الكنائس الأثرية في دمشق ويعود تاريخها إلى البداية الأولى لانتشار المسيحية في المنطقة وهي مقر بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس
نقلا عن رئاسة الجمهورية العربية السورية ...
حيث أعلن الكرملين، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أجرى مباحثات مع بشار الأسد، خلال زيارة إلى العاصمة السورية دمشق.
وهذه أول زيارة لبوتين إلى سوريا منذ زيارته لقاعدة حميميم الجوية الروسية في اللاذقية عام 2017.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف: "التقى بوتين نظيره السوري بشار الأسد، في مركز القيادة في دمشق، حيث استمعا إلى تقارير عسكرية حول الوضع في مناطق مختلفة من البلاد".
وأضاف: "في وقت لاحق، عقدت محادثات ثنائية بين الوفدين الروسي والسوري، أشار في سياقها بوتين إلى أنه يمكن الآن الإعلان بثقة، عن قطع شوط كبير في اتجاه إعادة بناء الدولة السورية ووحدة أراضيها".
وتابع بيسكوف: "أشار بوتين أيضا إلى أنه يمكن بالعين المجردة، مشاهدة علامات استعادة الحياة السلمية في شوارع دمشق".
وذكر أن "الأسد بدوره، شكر بوتين على الزيارة وأعرب عن تقديره لمساعدة روسيا والجيش الروسي في الحرب ضد الإرهاب، واستعادة الحياة السلمية في سوريا".
وأضاف: "كما هنأ الأسد بحرارة بوتين، والشعب الروسي بأسره بمناسبة عيد الميلاد المجيد"، على التقويم الشرقي.
وكالة "سانا" الرسمية السورية قالت، إن اللقاء تم "في مقر تجميع القوات الروسية في دمشق"، حيث"استمع الرئيسان الأسد وبوتين إلى عرض عسكري من قبل قائد القوات الروسية العاملة في سوريا".
وقدم الرئيس بوتين التهاني والتبريكات للقوات الروسية العاملة في سوريا بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
وهنأ بشار "الضباط والعسكريين الروس بمناسبة الميلاد، وأعرب عن تقديره وتقدير الشعب السوري لما يقدمونه من تضحيات إلى جانب أقرانهم من أبطال الجيش العربي السوري".
وتأتي زيارة بوتين المفاجئة، وغير المعلنة، إلى دمشق عشية قمة تجمعه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، لبحث قضايا إقليمية ودولية على رأسها الملف السوري.
صفحة رئاسة الجمهورية السورية في "فيسبوك"، نشرت صوراً لبوتين وبشار في مدينة دمشق حيث زارا الجامع الأموي الكبير وضريح القديس يوحنا المعمدان فيه، وسجل بوتين كلمة في سجل الزوار.
وبحسب الصفحة فقد "تناول اللقاء خطط القضاء على الإرهاب الذي يهدد أمن وسلامة المواطنين السوريين في إدلب وتطورات الأوضاع في الشمال السوري والإجراءات التي تقوم بها تركيا هناك، بالإضافة إلى دعم المسار السياسي وتهيئة الظروف المناسبة له".
وفي حين قالت وسائل إعلامية رسمية أن الاجتماع تم في "مقر تجميع القوات الروسية في دمشق"، قالت وسائل الإعلام الروسية إنه "مركز القيادة في دمشق". أكدت أن اللقاء تم في مقر الأركان القديم بالقرب من وكالة "سانا"، والذي بات مقراً لإدارة العمليات الروسية في سوريا.
وحيث إن وصول بوتين إلى دمشق ترافق مع استنفار أمني كثيف على طريق مطار دمشق الدولي، ومحيط دمشق القديمة، ومحيط منطقة البرامكة وسط دمشق، مع تحليق كثيف للطائرات المروحية في سماء العاصمة. وأقلعت مروحيات روسية من مطار المزة العسكري، باتجاه أحياء دمشق وريفها الغربي، مع تحليق لمنطاد مراقبة روسي كبير في سماء دمشق لتأمين موكب الرئيس الروسي.
وبحسب مصادر تحدثت إن الرئيس الروسي ظهر في أحياء دمشق القديمة ، تجول خلالها في بعض الشوارع.
و تحدثت مصادر إن العشرات من الضباط والعناصر الروس أغلقوا دمشق القديمة بالكامل أمام حركة السيارات والمدنيين، وانتشار القناصة على أسطح المنازل والمحال التجارية لحماية موكب الرئيس، تلاها زيارة لبوتين برفقة نظيره بشار، تجولوا خلالها في محيط قلعة دمشق، والحديقة البيئية والمسجد الأموي وسوق الحميدية، قبل أن يغادرا بعدها باتجاه السفارة الروسية و يغادر بعدها من مطار دمشق الدولى متجها الى اسطنبول لإجراء محادثات ثنائية مع نظيره التركي فيما سيشارك بتدشين مشروع "السيل التركي".
وهذه أول زيارة لبوتين إلى سوريا منذ زيارته لقاعدة حميميم الجوية الروسية في اللاذقية عام 2017.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف: "التقى بوتين نظيره السوري بشار الأسد، في مركز القيادة في دمشق، حيث استمعا إلى تقارير عسكرية حول الوضع في مناطق مختلفة من البلاد".
وأضاف: "في وقت لاحق، عقدت محادثات ثنائية بين الوفدين الروسي والسوري، أشار في سياقها بوتين إلى أنه يمكن الآن الإعلان بثقة، عن قطع شوط كبير في اتجاه إعادة بناء الدولة السورية ووحدة أراضيها".
وتابع بيسكوف: "أشار بوتين أيضا إلى أنه يمكن بالعين المجردة، مشاهدة علامات استعادة الحياة السلمية في شوارع دمشق".
وذكر أن "الأسد بدوره، شكر بوتين على الزيارة وأعرب عن تقديره لمساعدة روسيا والجيش الروسي في الحرب ضد الإرهاب، واستعادة الحياة السلمية في سوريا".
وأضاف: "كما هنأ الأسد بحرارة بوتين، والشعب الروسي بأسره بمناسبة عيد الميلاد المجيد"، على التقويم الشرقي.
وكالة "سانا" الرسمية السورية قالت، إن اللقاء تم "في مقر تجميع القوات الروسية في دمشق"، حيث"استمع الرئيسان الأسد وبوتين إلى عرض عسكري من قبل قائد القوات الروسية العاملة في سوريا".
وقدم الرئيس بوتين التهاني والتبريكات للقوات الروسية العاملة في سوريا بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
وهنأ بشار "الضباط والعسكريين الروس بمناسبة الميلاد، وأعرب عن تقديره وتقدير الشعب السوري لما يقدمونه من تضحيات إلى جانب أقرانهم من أبطال الجيش العربي السوري".
وتأتي زيارة بوتين المفاجئة، وغير المعلنة، إلى دمشق عشية قمة تجمعه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، لبحث قضايا إقليمية ودولية على رأسها الملف السوري.
صفحة رئاسة الجمهورية السورية في "فيسبوك"، نشرت صوراً لبوتين وبشار في مدينة دمشق حيث زارا الجامع الأموي الكبير وضريح القديس يوحنا المعمدان فيه، وسجل بوتين كلمة في سجل الزوار.
وبحسب الصفحة فقد "تناول اللقاء خطط القضاء على الإرهاب الذي يهدد أمن وسلامة المواطنين السوريين في إدلب وتطورات الأوضاع في الشمال السوري والإجراءات التي تقوم بها تركيا هناك، بالإضافة إلى دعم المسار السياسي وتهيئة الظروف المناسبة له".
وفي حين قالت وسائل إعلامية رسمية أن الاجتماع تم في "مقر تجميع القوات الروسية في دمشق"، قالت وسائل الإعلام الروسية إنه "مركز القيادة في دمشق". أكدت أن اللقاء تم في مقر الأركان القديم بالقرب من وكالة "سانا"، والذي بات مقراً لإدارة العمليات الروسية في سوريا.
وحيث إن وصول بوتين إلى دمشق ترافق مع استنفار أمني كثيف على طريق مطار دمشق الدولي، ومحيط دمشق القديمة، ومحيط منطقة البرامكة وسط دمشق، مع تحليق كثيف للطائرات المروحية في سماء العاصمة. وأقلعت مروحيات روسية من مطار المزة العسكري، باتجاه أحياء دمشق وريفها الغربي، مع تحليق لمنطاد مراقبة روسي كبير في سماء دمشق لتأمين موكب الرئيس الروسي.
وبحسب مصادر تحدثت إن الرئيس الروسي ظهر في أحياء دمشق القديمة ، تجول خلالها في بعض الشوارع.
و تحدثت مصادر إن العشرات من الضباط والعناصر الروس أغلقوا دمشق القديمة بالكامل أمام حركة السيارات والمدنيين، وانتشار القناصة على أسطح المنازل والمحال التجارية لحماية موكب الرئيس، تلاها زيارة لبوتين برفقة نظيره بشار، تجولوا خلالها في محيط قلعة دمشق، والحديقة البيئية والمسجد الأموي وسوق الحميدية، قبل أن يغادرا بعدها باتجاه السفارة الروسية و يغادر بعدها من مطار دمشق الدولى متجها الى اسطنبول لإجراء محادثات ثنائية مع نظيره التركي فيما سيشارك بتدشين مشروع "السيل التركي".
المصدر : وكالات
فيديوهات من الزيارة والتصريحات للرئيسين على الروابط التالية :


































تعليقات
إرسال تعليق